بعد إنقاذ ولدهم، بقيت العائلة محاصرة في جو من الخوف والقلق. كل ليلة كانوا يخشون عودة الأشباح أو ظهور أشياء غريبة في المنزل. لم يستطع الأب نسيان ما حدث في البرية، وكان يتأرجح بين الشك والخوف.
وفي إحدى الليالي، بينما كانوا يجلسون في غرفة المعيشة، سمعوا صوتاً غريباً يأتي من غرفة نوم الطفل المفقود...